اكيد طبعا أنصح بعدسات ومن قبل لا اخلص البرنامج وانا انصح الناس فيه المقربين! من كثر ما اشوف له تأثير كبير لانه احس الكل بدون استثناء يحتاجه، وايه مفيد جدا ممنونة كثير إلك

برنامج عدسات ساعدني بحل مشاكلي على الصعيد الشخصي و التربوي، فهمت سبب تأثري بحكي الناس و جذر المشكلة و ارتباطها بقيمتي و سبب انفعالاتي مع طفلي ،و أعطاني أدوات استخدمها الآن و في مواقف مستقبلية

قررت ادخل عدسات لان عندي كم مشكلة مشكلتين يمكن على الصعيد الشخصي والصعيد التربوي فكان هذا البرنامج يجمع الاثنين وحسيت اني من زمان يعني ابي برنامج يتكلم عن الوعي في هالامور ولقيته عندك ولي ثقتي بطرحك صراحة ولي شخصك لذلك دخلت البرنامج وما ندمت ابدا يعني الحمد لله

من اهم المشاكل اللي كنت اعاني منها مع مع نفس مدى تاثير كلام الناس ورايهم وتعليقاتهم انتقاداتهم فيني وعلى ابني طبعا ما عندي ما عندي الادوات ولا ولا فاهمه يعني سبب المشكله

البرنامج ساعدني انه اول شيء خلاني افهم بالضبط ايش قاعد يصير في مخي من وين جايه المعتقدات والأفكار اللي عندي اياها مش بالضرورة تكون صحيحه يعني هي مكتسبة

بعدها وصلت الجذر الأساسي له المشاكل بالضبط واني اعرف احلل هالافكار اللي عندي اياها لين اوصل للشي اللي يعني في النهاية اكتشف انه يضرب بشكل مباشر في قيمتي الشخصية

اعطاني ادوات البرنامج اعطاني ادوات اقدر استخدمها فيك المواقف الان والمستقبلية وكلها يعني فحس حسيت بالقوة اذا واجهت مشكله في المستقبل عندي طريقه عندي شيء مرجع ونفس الشيء ينطبق مع ابني يعني مثلا انفعالاتي مع ابني

اكبر مكسب من هالبرنامج اني شعرت بالثقة و القوة

اكبر مكسب من هالبرنامج اني بديت افهم نفسي زيادة اخطي خطوات تجاه التعرف على نفسي تحتاجه في حياتك عشان يكون عندك ثقه وتعرف كيف تتعامل مع كل المواقف والناس مع نفسك ايضا ومشاكلك الشخصيه

أنصح ببرنامج عدسات لأم او غير أم حتى لأن برنامج عدسات بتعامل معنا نحنا ومع مشاعرنا لو فهمنا هذول المشاعر الطفل الداخلي والشخصية الحارس قبل ما نصير امهات يمكن في شغلات كثير ما كنا عملناها غلط من الاساس

عدسات كان البوصلة في حالة الضياع و التشتت و العصبية التي كنت عايشتها وصرت عارفة حالي انا وين كنت وين رايحة و عرف شو بيحرضني

اخترت برنامج عدسات لانه حسيت اني ضيعت حالي ما بين شغل ودكتوراه واطفال حسيت حالي كثير ضايعه كثير مشتتة صرت كثير عصبيه يصرخ على اي شيء يصير اي شيء هيك يستفزه ويتوتر بسببه حسيت عدسات كان مثل البوصلة
كنت اتعامل مع صراخ اولادي بعصبية، هم يصرخون وانا بصرخ عليهم فمثل يللي تطفي النار بالنار
بعد عدسات يمكن صرت اهدى بعرف انه هذا جذري المحرض بالنسبة إلى و بدل ما أدخل بالدوامة معهم فصرت اكسر هذا الشي لحتى اهدى شوي وبعدين يعني تفاعل مع الموضوع

بلشت احط ايدي على النقاط و صرت اوعى فيها وعرفت حالي انا وين كنت ووين رايحه، عرفت كثير منيح شو الاشياء اللي تحرضني ​​ واكتشفت ان الصوت العالي والتعب هذول اكثر محرضين بالنسبة الي لو ما في هذول الاثنين انا كثير انسان هادي وكثير انسان رايق كثير بيتعامل منيح مع الامور

عدسات حط يده على أوجاع سببها الطفولة و علمني احكي عن مشاعري صح وأعطاني الحلول لأوجاعي

نحنا ما تعلمنا انه نحنا نحكي عن مشاعرنا الشيء الوحيد اللي بنعرفه زعلان مبسوط معصب متوتر!
بس محتاجين نشتغل على هالموضوع لحتى نوصل للذكاء العاطفي اللي نحنا حتى بدنا بدنا اطفالنا يوصلوا له يعرفوا كيف يعبروا عن مشاعرهم بالشكل الصحيح، ماما قالت لي يمكن لانه انتي ابوكي كان يصرخ كثير! و فهمت سبب خجلي و عدم مطالبتي بحقوقي لأن كلشي بيرجع لشيء بطفولتي فكثير شغلات بتصير معنا احنا ما بنفهم ليش ؟ بس عن جد عدسات يورجيمي النقاط يحط يده على الوجع انه هذا هو الوجع ويعطيك الحل

اكيد 100 بالمية بنصح ببرنامج عدسات ويعني مو مشان الأم والأولاد بس، لأن مجتمعنا بحاجة لمربيين واعيين وبحاجة ماسة انه يتقبل الآخر صح

عدسات ساعدني أعرف سبب رداتي العنيفة تجاه مواضيع معينة بالرغم من أني أم كتير هادئة بس هلق صرت أعرف أصل الشعور هذا و بعرف اتعامل معه

كانت عندي ردات فعل عنيفة تجاه موضوع معين بيستفزني، بشكل عام مع اولادي كثير هادية ورايقة ولكن كان عندي مواضيع معينة انا اذا حدا حكى معي فيها فإنه هيك دغري بعصب و ماكنت أعرف ليش؟

برنامج عدسات وضح لي السبب بأن الموضوع قد يتعارض مع قيمة من قيمي الشخصية و اكتشفت قيمة الحرية واللي هي قيمة شخصية عالية عندي، فاذا اتنرفزت من فعل فصرت تشوف الانفعال هو نتيجة لمحرض داخلي.
عرفت أصل او جذر هذا الشعور بالتدريب و الادوات اللي اخذناها بالبرنامج ومع الاستمراريه اكيد فيني اتعامل معه بشكل أفضل لحتى نوصل للهدف المطلوب

عدسات سمحلي أعرف التفاصيل البسيطة الخاصة بإسعاف شخصيتي، نمطي، مشاعري، أفكاري، قيمي و امتلكت الأدوات لاتعامل معها

فكرة البرنامج كانت كثير حلوة لانه بتتكلم عن الوعي من وجهة نظر المربيين او المربي الواعي يكون عنا الادوات لتربية ولد واعي بس يكون المربي نفسه هو واعلي تصرفاته، كنت حابة كون عارفاني انه الخطوات اللي عم بعملها بالحياة العادية هل هي خطوات واعية مدروسة ولا هي نتيجة برمجات المجتمع

عن طريق برنامج عدسات عرفت شخصيتي كمربي ومن خلال تحليل تصرفاتي عرفت النمط اللي أنا عالقة فيه و عرفت كيف أتعامل مع هذا النمط وكسره و صار عندي الأدوات لأفهم مشاعري وأعرف أتعامل معهم. كيف حدد انه هالافكار اللي اللي طالعه مني هي من خوف أو ثقة ،و قديه محتاجة عقلية الثقة ب كثير تفاصيل بحياتي بالنسبة الي صرت اعرف التفاصيل البسيطة الخاصة باسعاف كتجربة لاسعاف

بتمنى برنامج عدسات لأختي كثير يعني ودي اقولها من كل قلب ادخلي الان

قبل البرنامج كانت حياتي مشتتة و مشاعر لوم و بحث دائم عن إنجازاتي! اليوم مع عدسات ما اشوف نفسي فاشلة! بالعكس جالسة أنجز اشوف انجازاتي يعني في نفس الموقف في كل موقف بالعكس

دخلت البرنامج للتغيير إلى الأفضل. لانه احس ان حياتي يعني مشتتة، افكاري كلها مشتتة مو متقبلة مشاعري اللي تجيني. يعني من ناحية الغضب من ناحية الخزي لوم الذات، الخذلان دائما، ودائما شعوري بالفشل الدائم. دائما اطالع انجازاتي واشوف انجازات الاخرين واقول اه ساجدة وين انتي!

بعد برنامج عدسات حسيت بالراحة النفسية! بالتقبل! ما اشوف نفسي فاشلة! اشوف نفسي احاول! بالعكس جالسة انجز اشوف انجازاتي يعني في نفس الموقف في كل موقف بالعكس، صرت امسك ورقة وقلم واكتب شنو اللي انا اريد يعني شنو اللي انا ابغاه احققه

أثناء البرنامج صرت فجاة أقول انا واعية بس انا ما بدي اوعي عادي انا بدي اعصب، بعدها سمعتك بالذات انتي تقولين عادي يمكن في مرحلة تمر عندكم هالوعي ينقلب، خلاص بعدين صرت افضل من اول بكثير يعني بس ذيك المرحلة كانت صعبة عليا وكنت حيل مشدودة بعد ما تعديت هالمرحله انا الان اشعر بالنعيم الحمد لله اني دخلت عدسات

كنت خايفة أني تسرعت بس بعدين لا حسيت التطور في نفسي و تقبلي و ووعي و هدوئي

كنت خايفة أني ضيعت وقت! ضيعت مال! كنت احضر الدروس بالتخفي عن زوجي وعن ابنائي كثير في البداية احس بالتوتر لمن اشارك معكم، بس بعدين لا حسيت عادي بالعكس بالهدوء بتقبل و صرت قول حق نفسي: شفتي التطور اللي صار لك! شوفي انتي نفسيتك كيف صارت! شوفي انتي تقبلك! شوفي انتي وعيك كيف زاد!

ايه طبعاً أنصح ببرنامج عدسات، انصحها لكل أم تفهم الطفلة الداخلي أو المقبلة على الزواج، و لأي شخص اذا ما طبقه الواحد من عياله طبقه مع اخوانه بعد

عدسات هدية حلوة قدمتها حق عمري، شخصيتي الإرضاء و كانت نظري ان الإرضاء ضعف أني مو مقبولة!عدسات كان شفاء الجروح واكتشاف بالذات، بعدسات حسيت باحترام نفس عالي و أخذت المسؤولية ووقفت انتظر الآخرين يخلوني أحس مقبولة

بعدسات تعرفت على نفسي! احس هدية وايد حلوة اقدمتها حق عمري! استثمار! كنتي جدا كريمة قبل عدسات وتقولين اشياء في العمق بس يباها الواحد ينتبه عليها، بعدسات ضويتي عليها كثير و فهمتينا ياها!

شخصيتي الإرضاء و كانت نظري ان الإرضاء ضعف أني مو مقبولة! او اقل عن الباقين! كنت أنتظر امي وابوي يطبطبون علي ! كنت اتمنى انه يعني انه يقولوا لي احنا تقبلناكي! انتي رقم واحد مثل ما هم رقم واحد ! انا كنت دايما احس مع كل حد من رقم 2! عندي مشاعر قوية جاية من رفض!

في برنامج عدسات أيقنت انه احنا الحين ناخذ مسؤولية الأمور، وانه انا ممكن اعالج نفسي، صرت أشوف الأمور بطريقة ثانية ، ريحتني من الألم! عرفت أن الحل في ايدي لكن لاني انتظر الاخرين ما كان بدي أشوف الحل، حسيت شي احترام للنفس، عدسات كان شفاء الجروح واكتشاف بالذات

أنصح كثيراً كل أم على استعداد انها تدخل وتشتغل على نفسها وتواجه فشلها وتواجه الخيبات وتواجه المصاعب بقلها تفضلي Go Ahead وتثق تماما انها حتلاقي ما شاء الله سواء من مدربة او من مجموعة شيء ما تتخيله صراحة, أقول الحمد لله اني بدات والله العظيم انا مبسوطة حاسة انه عندي Group Support

كنت سريعة الانفعال و عندي شعور التقصير دوماً و أسقط ما يوترني على بناتي بس مع برنامج عدسات فهمت مشكلة الاهتمام الزائد بعد ما فهمت احتياجات بنتي الحقيقية و صار عندي رقيب رحيم بهدوء ووعي أراقب تصرفاتي وتصرفات بناتي وارحم بناتي وارحم نفسي في نفس الوقت صراحة

١- كنت انسانة يعني سريعة الانفعال سريعة الغضب ردود افعالي يعني غير مدروسة سواء كانت الفرح او الغضب يعني ما كان عندي هو مراقبة المشاعر كنت احس اني انطلق من نقطة 0 الى نقطة 1,000 .
٢- كان دايما عندي شعور بالتقصير, في شيء خطأ في شيء مش مضبوط.
٣- و اسقط شخصيتي على اطفالي اللي انا اخاف منه هم صاروا بيخافوا منه اللي انا بيوترني صار بيوترهم

مثال: سابقاً كنت اود بنتي الكبيرة مكان ترفيه فطبعا تكون في منتهى السعادة والفرح وبس بنرجع البيت تنهار وانا طفشانة وانا تعبانة وبكى فانا طبعا كنت مره يعني بنغاظ انه انا قضيت معاكي ساعات من وقتي ومن عمري وانا بحاول افرحك وحتى مرات باجي على نفسي اكنسل مواعيد عشانك ويعني وكان الموضوع بيكب

مع عدسات عرفت أن الاهتمام الزائد لتحقيق احتياجاتي كأم مثالية بدون فهم احتياجات الطفل الحقيقية هو مشكلة بحد ذاتها،و هذول البنات بالنهاية أمانة عندي، مع عدسات طبقت هذا الشيء اول مره لمن انفعلت مسكتها قلتلها ماما انتي محتاجه تنامي انتي الان تعبتي من من اللعب برا وانا متفهمه ذا الشيء وصحيح انتي انبسطتي بس احنا ما جلسنا مع بعض، ردة فعلها مرة فاجأتني، بكيت وهدأت وبدأت تحضني وايوه يا ماما! وانا ما ابغى ستوري تايم يفوتني! وأنا ما فيا مثلا اعمل اغسل اسناني! وانه ياخذ وقت! وكذا فساعدتها صراحة وبدأنا يعني نحسب حساب الروتين انه لازم يكون بهدوء يعني صرنا نقلل وقت الترفيه ونرجع على أساس نلبي لها حاجاتها ورغباتها هذي كانت صراحة يعني مشكلة مرة انا كنت اتعب منها نفسيا والحمد لله
انتبهت لنفسي ايش اللي في داخلي الصوت يقول ، الان انا عندي شخص يسموه الرقيب الرحيم مع نفسي فهذا اكثر يعني انا مبسوطه الصراحه فيه الحمد لله

قبضة اليد! صرة الاسنان! ثوران الدم! هذا كله مع كنت أنتبه له الآن صرت أنتبه و أميز المشاعر المختلفة
ساعدني برناج عدسات أني انتبه لمشاعري، مثال انا الان بدات اغضب! انا الان بدات انفعل! هذه الملامح الغضب عندي! هذه ملامح الفرح١ هذه ملامح الحزن! قبضة اليد! صرة الاسنان! ثوران الدم! هذا ما كنا نراقبه ولا حس فيه أصلاً

طبعا انصح الامهات كثيرأ ببرنامج عدسات، اي احد يستطيع ان يشارك ادعم قراره وأشجع انه ياخذ الدورة لان هي تجربة شخصية كل واحد راح يطلع منها بطريقة مختلفة، شو ما كان مستوى الإدراك والوعي راح تكمل للجميع طرقهم التي بدونها اصلا من البداية، اذا وصلت للتغيير فهي علم حقيقي مش مجرد معرفة هذه دعوتي للناس اللي يحبون ينضمون او مترددين

مع عدسات وصلت حق الجذر يللي معصبني مش بس المنبت و من قبل تعلم إدارة الغضب بس ما كنت أعرف أدير الغضب و اليوم مع عدسات صار عندي إرادة أعلى بالتحكم بعصبيتي لأنني فهمت محرضاتي الخاصة

قبل ما اتزوج انه لما اجيب عيال يعني هدفي الاكبر انهم يكونون سويين نفسيا متزنين جداو لكن كنت اضطر امارس نفس الاسلوب وانا مش راضية عنه (الغضب او الاسلوب الحاد او التوبيخي) راح تؤدي الى مسارات خاطئة في المستقبل ما راح احبه و تكرارها تهز الثقة في نفسي تهز الامان تهز السلام داخل أطفالي ، حاسة انها برمجة تبرمجت عليها لكن مش قادرة اوصل لها

مع عدسات سويت ادرك السبب ليش ليش مضطرة اعطي هاي الشحنة لابني في هاي اللحظة، عرفت انه محرض و ايش جذره. الجذر ما كنا قادرين نوصله كنا نوصل حق المنبت ممكن بداية النبت في الماضي مع دورات ادارة الغضب لكن مش قادرة اوصل بيني وبين نفسي حق جذوري الخاصة يعني الان مع عدسات الجذر اوضح بالنسبة لي، الحين لمن أعصب أعرف المحرض ممكن أهدأ بسرعة بسبب وعيي صرت أفهم أكثر انه ابني مش هالسبب وتقدرين تهدين لأن كل شيء ممكن ادارته

برنامج عدسات في الفضفضة، في المشاركة، في المعرفة، في سماع الآخرين بتجارب قريبة جدا، صرنا شوي اكثر واكثر قادرين نوصل حق جذورنا الحقيقي و عدد المسجلين القليل في الدورة قليل إتاحة رائعة للفائدة الأكبر لكل شخص

عدسات وصلني لسر النفس البشرية و أنتقل بشجاعة من الظلمة للنور و المعرفة و الراحة

عدسات وصلني لسر من أسرار الكون اللي هو سر نفس البشرية. اكتشفت فيه معالم كثيرة عن نفسي انا كنت أشعر بها لكن لا استطيع تسميته، عدسات أعطاني الفرصة اني اسمي الأمور وفي تسمية الأمور الكثير من الراحة لأنها تزيح من منطقة السواد والظلمة والجهل الى العلم والمعرفة والنور لكن الرحلة تتطلب الشجاعة تتطلب حرية حقيقية من المخاوف

أكيد بنصح جدا لانه فعلا هو كان عدسات بمثابة ضوء موجه لينا لحتى يحكي لنا انه اليوم دوركم انتوا لحتى تطلعوا الاشي اللي جواتكم تواجه مخاوفك وتتعلم منها وتعرف انت مين، عدسات خلاني احكي ولملم فجوة قلة الإنجاز اللي جواتي بعد الأمومة

مع عدسات صار عندي قدرة اني اتوقف قبل او تطور النقاش انسحب من الموقف بطريقة سليمة وارجع اكمل هذا النقاش لما اروق

انضميت لعدسات لحاجتي اتعمق بذاتي حتى افتح الصندوق الاسود، و كنت خايفة اني افتحه وما اقدر اطلع منو ما اعلق
كنت بتمنى اطلع من التجارب القديمة في هبة صغيرة وأعرف كيف اتعامل مع هاي التجارب اللي جواتي والاثر اللي كان سيء
و بطل الوم حدا و خفف ردات فعلي العاطفية و انتهاء النقاش أحيانا بصراخ و جدال و بالتالي ما في شي بينحل و هذا الموضوع كان يدايقني

بس بعدسات فهمت شو ما كان اللي صار بالماضي هو حاليا هو مسؤوليتنا مش مسؤولية الاخرين هاي كانت من النقاط المهمة بالنسبة الي مع عدسات صار عندي قدرة اني اتوقف قبل او تطور النقاش انسحب من الموقف بطريقة سليمة وارجع اكمل هذا النقاش لما اروق
واني احس بمشاعري كمان بهذا الموقف وافهم شو السبب اني انا استفزيت في هذا الكلام او أثناء النقاش
هذول كانوا من اكثر الاشياء اللي هيك ضوو عندي بعدسات

عدسات فتح الصندوق الاسود داخلي و خلاني اكتشفه بوعي و امتنان

عدسات فتح الصندوق الاسود اللي جواتي خلاني انفض الغبار عنه واطلع الاشياء السلبية اللي جواته واعبيه من جديد بحب وعي أكثر فهو كان مثل المرآة عم تفرجيني الجانب المشرق من من نفسي من الاشي اللي جواتي لهيك انا ممتن العدسات

الأمومة موضوع معقد و فيه تحدي أكيد أنصح بعدسات لكل أم قاعدة تحاول و تحاول و تحاول و ما حاي تلقى نتيجة، تأخذ نصائح وما تعرف هي وين رايحه بس في عدسات الام تفتهم نفسها اول حتى تقدر تقدم

كنت أدور على إجابات لأسئلة كثيرة عن نفسي من عام ٢٠١٩ و حاولت و دخلت كثير دورات لكن بعدسات لقيت الأجوبة ، كيف أحلل و أفهم نفسي، مشاعري و ردات فعلي و الأهم طفلي الداخلي

اريد اوصل لداخل زينة مشاعر زينة ردود افعال زينة بالضبط مبنية على شنو? شنو اللي جاي يصير ?وهذي اخذ مني سنين من ٢٠١٩ اي شيء يجي ادخل واشوف كورس احيانا مسجل احيانا لا يكون مع مجموعات بس ما انطتني النتيجه اللي كنت اريدها !!!! و لما سجلت بعدسات كان شوي عندي خوف عادي انه ما راح يفيدني

بعدسات عرفت اشياء كثيرة شلون احلل وافتهم اللي جاي يصير وياي المشاعر الطفل الداخلي فهمت كيف اتعامل مع هذه المشاعر فهمت شلون احلل المواقف اللي تصير يعني انا. كان عندي مواقف تصير مع اولادي مبهمة هو وين الغلط ؟ شلون وصل لحد من هاي العصبية او من رفض اولادي؟
كلها اسئلة اسئلة اسئلة …. بعدسات لقيت الاجوبة الها!!!
نعم الموضوع انه مو سهل ، برحلة عدسات انفتحت لي ابواب صار اجابة عن اسئلة كثيرة كانت بداخلي

برنامج عدسات مساحة تطبيق و مادة علمية جميلة و طريقة إسناد من تجارب الآخرين بعد
تعرفت على مجتمع تقبلني، ساندني ، علمني و أعطاني حب غير مشروط

برنامج عدسات هو مساحة للتطبيق ليس مجرد مادة علمية ، كان فرصة لاكتساب من تجارب الاخرين بطريقة واعية بدون احكام، حصلت من عدسات الاسناد بطريقة ايضا غير مباشرة عن طريق كل الموجودين. الجميل بعدسات انه هو من كل بقاع العالم!. التجارب كلها مشتركة تلقين نفسك ضمن تجربة الكل عايشها مو بس انتي وحيدة وانتي اللي قاعدة تعانين وكل الناس بالصورة الوردية موجودين مثل ما نشوف دائما على السوشال ميديا أو بالجمعات اللي هي خادعة بعدسات حصلت حب غير مشروط من عالم توني تعرفت عليهم.

بنصح ببرنامج عدسات big time و بنت عمي على قائمة الانتظار أصلاً ، إنت بدك تستثمر بحالك لأن أنا مفكرة عطول بمدرسة الأولاد وأهلي وهو لخبار بس هيدا القرار it was worth every penny عفكرة .

وصلت لمرحلة من التعصيب و الأحكام و السيطرة كبيرة و اليوم تقبلت حالي و تقبلت ولادي

وصلت لمرحلة مكتئبة من حالي و من الأولاد و كتير بعصب مع التوتر الكبير بحياتي و استشرت مختصة نفسية. كان عندي الحاجة للسيطرة كثير قوية يعني ما كنت افهم ليه حتى باول كم جلسة صرت افهم عن جد لو مش كل المحلات بنجح انا انه سيطر كنت كثير انا عندي أحكام ومسميات بحكي عن ولادي للعالم أنهم يعاندو و شقوة حرام فهلق تشوف انه هم بس ولاد! يعني هلا بتقبيلهن اكثر و بتقبل أنهم يعاندوني أحياناً و صرت أهد«

حتى ابني انتبه!

من زمان كنت أضرب ابني الكبير و لكن من فترة بيجي لعندي و بقلي أديه صارلك ماما ما ضربتيني !!! قلتلو إي ماما لأني عم اشتغل على حالي، حتى هو نتبه وكتير مبسوطة إنو هو نتبه لا أن حتى لغة الجسد تبعنا احنا الاثنين صارت أهدى، بيصير معي ups and downs بس فيني قول 95% طلعت منا

برنامج عدسات حط ايده على الجرح يللي أنا مستحية خبره و ما بتتخيلي الراحة comfort and release

انا كان عندي الجرح اصلا بستحي خبره، هذا البرنامج حط الايد على الجرح مش معقول يعني انت ما بتعرفي قد ايه لما تكوني عم تحكي كأنك عم تحكي بلساني! أخذت جلسات نفسية سابقًا ما كن لحكي منظم و بوعي.
عنجد الله عطاك موهبي فبحس إنو لما حكيت عن الغيرة و كنت أنا بالتمرين معك قلت خلاص انه في الاخر هون الناس يمكن ما راح التقي فيهم بحياتي خلاص بدي احكي فلما حكيت تعرفي شو قلتيلي … أنك بتحسي بالغيرة مثل سكين بصدرك ، ما بتتخيلي شو حسيت بالراحة و انو الموضوع عادي و المشاعر ما بتخجل إن نو إنت بتحسي هيك لو إنت أوعى مني لو إنت بمستوى مختلف إليك سنين بتشتغلي على حالك و بالأخير عادي it is ok

أكيد أكيد أكيد أنصح ببرنامج عدسات
كلام إيمان عن عدسات لا يعطيه حقه و كل واحد لازم يعيش هذه التجربة

شفت سندس الصغيرة واقفة جنبي تبكي وتزن وتنق زي الزن اللي بشوفه مع اولادي و اليوم قدرت شوف سندس الصغيرة مبتسمة

مع اني انا شخص جدا هادي ورايق والناس تحب هدؤي ورواقي بس مع اطفالي اول مره ثاني مره ثالث مره لما ما يسمعوا الكلام انفجر طبعا اتفهمت نفسي واتفهمت كيف اقدر اسيطر على نفسي ان واتفهم اولادي فرق كثير كثير معاي البرنامج كانت جدا ممتعة كانت مراحل Ups and Downs لدرجة لما تكلمنا على الطفل الداخلي انا شفت انا شفت سندس الصغيرة واقفة جنبي تبكي وتزن وتنق زي الزن اللي بشوفه مع اولادي وبعدين لمن دخلنا في مراحل ثانية انه كان كيف افهمها كيف اهديها كيف اعطيها احتياجاتها هدات عن جد هدات يعني وصارت صرت اشوفها مبتسمه كان شيء شعور جدا جميل هذي البنت اللي جنبي هي اللي بتعصبني انا مو لازم اعصب عليهم خليها تهدا شويه عشان اعرف اهديهم

كنت خايفة أضيع فلوسي ووقتي بس بعدين عرفت أنها رحلة اكتشاف مش سباق

في البداية كان في مخاوف ان انا دخلت في هذي الدورة و ولازم لازم يا سندس تحققي وتتعلمي وتطلعي بنتيجة لو ما طلعتي بنتيجة فانتي فاشلة وانتي ضيعتي فلوسك على الفاضي ووقتك على الفاضي الموضوع ما احنا داخلين حرب احنا مو داخلين مدرسة وحناخد علامات scores A+ هي رحلة وعي ممتعة الواحد يستمتع بكل لحظة فيها فيها Ups and downs كانت جدا جميلة

سابقاً كنت أفقد السيطرة على غضبي وعلى يومي واستخدم أساليب عنيفة كالصراخ والضرب أحيانا واللوم لمواجهة سلوكيات طفلي من عناد ، نوبات غضب ، خلافات إخوة ، ضرب ، رفض التعاون ، عدم التزام بالقوانين كنت استعين بمراجع و دورات من هنا وهناك وفيديوهات يوتيوب لمختصين وغير مختصين في التربية
كنت دائماً أدعو الله ب"اللهم رتب لي حياتي كما تحب وترضى" الآن أقول أن برنامج مفاتيح هو استجابة دعوتي فقد رتب حياتي فعلياً .. جعلني أشعر أنني أعرف طريقي ولو لم أسر عليها طوال الوقت .. على الأقل أعرف كيف أرجع إليها

عدد الأطفال الكبير جعل علي ضغط كبير و مسؤوليات كثيرة و خصوصاً مع الفروقات العمرية المتفاوتة و احتياجاتها المختلفة، أردت تعلم طرق جديدة و علمية تتماشى مع الزمن الحاضر المختلف عن زماننا ،دون التسبب بأي عقد نفسية نتيجة قلة الوعي التربوي. لقد لجأت للعديد من المراجع العلمية، الاستشارات التربوية و متابعة المختصين على صفحات التواصل الاجتماعي
اشترك في برنامج مفاتيح منذ انطلاقه، شمولية البرنامج لغالب مشاكل الاطفال ساعدتني في تنظيم المسؤوليات بينهم و التعامل مع القوانين في المنزل. ،نظم البرنامج الأمور و نسقها و رتب الأفكار ضمن إطارات مناسبة
جلسات الدعم كانت قيمة مضافة حيث شعرت أنه من حقي أن أخطئ و خفف عني جلد الذات كلما اخطأت مع اولادي ، جمعني بالشريحة من الأمهات الواعيات و الباحثات عن الافضل و جعلني أشعر بالانتماء لهم كمجتمع له أهداف مشتركة و هموم مشتركة و تجارب غنية وأدوات مختلفة

وصلت لمرحلة من الضياع الإحساس بالتقصير مع أطفالي، كان عندي خوف دوماً من الفشل كأم، كان يتعبني عدم احترام أطفالي للقوانين يللي ما عندي ياهم أصلاً و استسلامي للصراخ و التهديد و العقاب الظالم و البكاء
اشترك ببرنامج مفاتيح منذ إنطلاقه و ساعدني اتقبل نفسي و اتقبل أطفالي و اسمعهم و يسمعوني، أعطاني برنامج مفاتيح أسس التربية الصحية و أتاح لي الفرصة أن افهم هذه الأدوات وأجربها فعلاً
بعد اشتراكي ببرنامج مفاتيح الصراخ قل بنسبة 70%و الحوار صار بصوت هادئ و حتى لو عصبت في البداية لازم ينتهي بصوت هادئ و حوار جميل و مراااات بعناق لطيف.
وضع روتين و المشي عليه و نجاحه بنسبة 100% مع ابني الاول و بنسبة 70% مع بنتي و لسا بحاول مع طفلي الثالث و اليوم رجعت لدرس الروتين و جلسة دعم الروتين حتى اشوف اين هي الحلقة المفقودة مع طفلي الثالث لا للاستسلام
نجحت في فهم مبدأ الحزم و الحنان و نجحت بتطبيقه في كتير مواقف
نجحت ايضا في تطبيق أداة العواقب
نجحت في تقبل نفسي ومشاعري و خف عندي تأنيب الضمير حتى وإن كان بنسبة صغيرة، انا فخورة بنفسي برشااااااااا
جلسات الدعم كنز بكل معنى الكلمة، صارت إدمان و شحن طاقة و لها تأثير كبييير و عميق على أنفسنا و همتنا و مواصلتنا لهذا الطريق الغير سهلة، زي البلسم على الجرح ساعدتني اتقبل حالي و اعرف أنه في كثيييير اشخاص مثلي
البرنامج ثري جداً ويستحق و بجدارة و شكرا كتيييير الك دكتورة ايمان و على دعمك لنا طوال هذه الفترة، نحبك برشا برشا و يارب التقي فيك شي يوم شخصياً

ان وقت النوم يزعجني كتير عشان ما بدنا نمشي لعى الروتين يللي وضعناه، كنت استعمل النبرة الحادة انه انت بتضيع الوقت و هلا ما رح يضل عنا وقت لقراءة القصة. و مرات كنت اطنش حسب المزاج يعني.
اشترك ببرنامج مفاتيح منذ البداية وقدملي أدوات لافهم كيف ممكن اتعامل مع الطفل و الحالة اللي ممكن تواجهني. و بس ناقشنا اداة المزاح صرت العب معه و امزح معه و ياخد هالموضوع بالكتير ٥ دقايق و نرجع لروتينا
اداة التعاطف بشكل عام بتحول النقاش من زعل و حرد (من ناحية الاطفال) لنقاش و وصول لحل. أداة كتير حلوة انه اطفالي يعرفوا انه انا حاسة فيهم و بمشاعرهم بس بنفس الوقت ما بقدر انفذ طلباتهم. هون بحس انه الطفل عقله صار معي و بدا يحكي اللي بقلبه.
ببزنامج مفاتيح مناقشة المشاكل مفيدة كتيييير لو احكي شو ما احكي ما رح اقدر اوصف الجهد المبذول لحل المشكلة من كل الجوانب. بس اللي كتير حبيته بجلسات الدعم الأسبوعية كيف احنا الامهات كنا مع بعض اذا وحدة واجهت مشكلة كنا نطبطب عليها و ازا نجحت بحل مشكلة كمان كنا نحييها. منصة بيبيميلونز بشكل عام اعطتني شعور انه انا انسانة و عادي جدا اغلط و هاد مو معناه انه انا ام سيئة احنا بشر و كل يوم منتعلم و برنامج مفاتيح برنامج تربوي شااااامل.