سابقاً كنت أفقد السيطرة على غضبي وعلى يومي واستخدم أساليب عنيفة كالصراخ والضرب أحيانا واللوم لمواجهة سلوكيات طفلي من عناد ، نوبات غضب ، خلافات إخوة ، ضرب ، رفض التعاون ، عدم التزام بالقوانين كنت استعين بمراجع و دورات من هنا وهناك وفيديوهات يوتيوب لمختصين وغير مختصين في التربية
كنت دائماً أدعو الله ب"اللهم رتب لي حياتي كما تحب وترضى" الآن أقول أن برنامج مفاتيح هو استجابة دعوتي فقد رتب حياتي فعلياً .. جعلني أشعر أنني أعرف طريقي ولو لم أسر عليها طوال الوقت .. على الأقل أعرف كيف أرجع إليها

عدد الأطفال الكبير جعل علي ضغط كبير و مسؤوليات كثيرة و خصوصاً مع الفروقات العمرية المتفاوتة و احتياجاتها المختلفة، أردت تعلم طرق جديدة و علمية تتماشى مع الزمن الحاضر المختلف عن زماننا ،دون التسبب بأي عقد نفسية نتيجة قلة الوعي التربوي. لقد لجأت للعديد من المراجع العلمية، الاستشارات التربوية و متابعة المختصين على صفحات التواصل الاجتماعي
اشترك في برنامج مفاتيح منذ انطلاقه، شمولية البرنامج لغالب مشاكل الاطفال ساعدتني في تنظيم المسؤوليات بينهم و التعامل مع القوانين في المنزل. ،نظم البرنامج الأمور و نسقها و رتب الأفكار ضمن إطارات مناسبة
جلسات الدعم كانت قيمة مضافة حيث شعرت أنه من حقي أن أخطئ و خفف عني جلد الذات كلما اخطأت مع اولادي ، جمعني بالشريحة من الأمهات الواعيات و الباحثات عن الافضل و جعلني أشعر بالانتماء لهم كمجتمع له أهداف مشتركة و هموم مشتركة و تجارب غنية وأدوات مختلفة

وصلت لمرحلة من الضياع الإحساس بالتقصير مع أطفالي، كان عندي خوف دوماً من الفشل كأم، كان يتعبني عدم احترام أطفالي للقوانين يللي ما عندي ياهم أصلاً و استسلامي للصراخ و التهديد و العقاب الظالم و البكاء
اشترك ببرنامج مفاتيح منذ إنطلاقه و ساعدني اتقبل نفسي و اتقبل أطفالي و اسمعهم و يسمعوني، أعطاني برنامج مفاتيح أسس التربية الصحية و أتاح لي الفرصة أن افهم هذه الأدوات وأجربها فعلاً
بعد اشتراكي ببرنامج مفاتيح الصراخ قل بنسبة 70%و الحوار صار بصوت هادئ و حتى لو عصبت في البداية لازم ينتهي بصوت هادئ و حوار جميل و مراااات بعناق لطيف.
وضع روتين و المشي عليه و نجاحه بنسبة 100% مع ابني الاول و بنسبة 70% مع بنتي و لسا بحاول مع طفلي الثالث و اليوم رجعت لدرس الروتين و جلسة دعم الروتين حتى اشوف اين هي الحلقة المفقودة مع طفلي الثالث لا للاستسلام
نجحت في فهم مبدأ الحزم و الحنان و نجحت بتطبيقه في كتير مواقف
نجحت ايضا في تطبيق أداة العواقب
نجحت في تقبل نفسي ومشاعري و خف عندي تأنيب الضمير حتى وإن كان بنسبة صغيرة، انا فخورة بنفسي برشااااااااا
جلسات الدعم كنز بكل معنى الكلمة، صارت إدمان و شحن طاقة و لها تأثير كبييير و عميق على أنفسنا و همتنا و مواصلتنا لهذا الطريق الغير سهلة، زي البلسم على الجرح ساعدتني اتقبل حالي و اعرف أنه في كثيييير اشخاص مثلي
البرنامج ثري جداً ويستحق و بجدارة و شكرا كتيييير الك دكتورة ايمان و على دعمك لنا طوال هذه الفترة، نحبك برشا برشا و يارب التقي فيك شي يوم شخصياً

ان وقت النوم يزعجني كتير عشان ما بدنا نمشي لعى الروتين يللي وضعناه، كنت استعمل النبرة الحادة انه انت بتضيع الوقت و هلا ما رح يضل عنا وقت لقراءة القصة. و مرات كنت اطنش حسب المزاج يعني.
اشترك ببرنامج مفاتيح منذ البداية وقدملي أدوات لافهم كيف ممكن اتعامل مع الطفل و الحالة اللي ممكن تواجهني. و بس ناقشنا اداة المزاح صرت العب معه و امزح معه و ياخد هالموضوع بالكتير ٥ دقايق و نرجع لروتينا
اداة التعاطف بشكل عام بتحول النقاش من زعل و حرد (من ناحية الاطفال) لنقاش و وصول لحل. أداة كتير حلوة انه اطفالي يعرفوا انه انا حاسة فيهم و بمشاعرهم بس بنفس الوقت ما بقدر انفذ طلباتهم. هون بحس انه الطفل عقله صار معي و بدا يحكي اللي بقلبه.
ببزنامج مفاتيح مناقشة المشاكل مفيدة كتيييير لو احكي شو ما احكي ما رح اقدر اوصف الجهد المبذول لحل المشكلة من كل الجوانب. بس اللي كتير حبيته بجلسات الدعم الأسبوعية كيف احنا الامهات كنا مع بعض اذا وحدة واجهت مشكلة كنا نطبطب عليها و ازا نجحت بحل مشكلة كمان كنا نحييها. منصة بيبيميلونز بشكل عام اعطتني شعور انه انا انسانة و عادي جدا اغلط و هاد مو معناه انه انا ام سيئة احنا بشر و كل يوم منتعلم و برنامج مفاتيح برنامج تربوي شااااامل.

لقد عانيت من عدم قدرتي على فهم تصرفات أطفالي و معاناة الخلافات الدائمة بينهم، اعتمدت على مصادر مختلفة من الانترنت و قررت الاشتراك ببرنامج مفاتيح بيبيميلونز منذ انطلاقه لأنني أردت تعلم أساليب تساعدني في التعامل مع أطفالي
بالفعل ساعدني برنامج مفاتيح في تخفيف التوتر في البيت. اعطتني قدرة على استيعاب اطفالي وتفهم طريقة تفكيرهم وسبب بعض تصرفاتهم
جلسات الدعم قدمت لي الكثير من خبرات الامهات المشاركات.. أحسست أن مشاكلنا مشتركة والحمدالله الرغبة للتحسين وتطوير أنفسنا موجودة
أنصح الأمهات بالاشتراك ببرنامج مفاتيح بيبيميلونز و ليس لدي أي ملاحظات إلا أن أقول جزاكم الله خيرًا ونفع بكم الامة

كنت أعاني من غياب الحدود الواضحة و عدم المعرفة بطرق تعليم الطفل مهام جديدة أو مسؤليه نفسه، و كنت قد اعتمدت في متابعة معلومات السوشيال ميديا وقمت باستشارة أحد المختصات التربوية
و لكن قررت الاشتراك ببرنامج مفاتيح منذ انطلاقته لكسر حلقة العنف والعقاب الذي تربيت عليه
أضاء البرنامج صراحة الطرق عديدة لتحقيق اي هدف تربوي مع طفلي مع التذكير الدائم أن الطريق قد لا يكون سهل لكن المهم المحاولة و كسر الحلقه والنجاح ليس دائما مربوط بالنتيجة الفورية
ساعدني برنامج مفاتيح في إيجاد الثغرة التي منعتني من تحقيق أهدافي (سواء كانت بالتطبيق أو بالأسلوب)
فيديوهات البرنامج المعدة مسبقاً كنز حقيقي و لكن جلسات الدعم كانت بالنسبة لي هي الأساس حيث قدمت جلسات الدعم فرق كبير بين التطبيق العملي للمحتوى و الافكار على ارض ( نفس الفرق بين التدريب العملي و النظري للسواقة)
أيقنت مع برنامج مفاتيح بأنني لست وحدي بهذا الطريق و شعرت بالمجتمع الوالدي الداعم و استفدت من خبرات الأمهات و الأهم شعرت بوجود من يسمع لك أنت

كنت أعاني من الانضباط والالتزام بالقوانين مع أطفالي و لجأت مسبقاً ل الكتب، الاستشارات، الانستغرام اليوتيوب، المشاركة بورشات، جربت كل شيء تقريباً
و قررت من أشهر الاشتراك ببرنامج مفاتيج بيبيميلونز لضبط موضوع الحدود و العواقب و الحوار وأطبقها برحلتي مع أطفالي
طبقت أداة الاجتماع العائلي! يا الله شو أداة فعاله مع ابني، طبقت أداة الحنان والحزم، لم أكن أعرف ان بإمكاني تطبيقها لانني لست انسانة حازمة أبداً، أما أداة الوقت الخاص كانت أداة جميلة جدا وكان لها أثر جداااا جميل مع ابني وعلي أنا شخصيا
برامج مفاتيح بيبيميلونز هو كل ما كنت اريده فعلياً! برنامج ساحر مرتب هادئ غير متكلف وشامل بشكل حقيقي!
جلسات الدعم تعطيك إحساس بالاطمئنان كبير جداً…و فعلياً everything makes sense now

كنت أعاني من كثرة التحديات مع الأبناء وعدم معرفة شو هي الطريقة الأنسب لحل هذه التحديات بدون التأثير على نمو شخصيتهم وثقتهم بأنفسهم و أكبر معاناتي هي أوقات النوم و حل الواجبات و كنت ألجأ للسيطرة على الطفل والتهديد ،أو التساهل معه
اشتركت ببرنامج مفاتيح لإيجاد حل للمشكلات التي أعاني منها…. الروتين ، كان سحر ، كانت توجد تحديات كبيرة في حل الواجبات والاستحمام ووقت النوم ولكن عندما وضعنا الروتين معاً كثير من الاوقات كانت تمر بسلاسة وهدوء
منذ انضمامي لبرنامج مفاتيح تقريباً صار الخط واضح بالنسبه لي ، صار لما يكون فيه تحدي امامي أقعد أفكر وتكون طريقة حل التحدي واضحة وهادئة وقابلة للتنفيذ واثقة من أنها لن تؤثر على شخصية الطفل عكس السابق كنت اما الجأ للسيطرة على الطفل او التساهل معه وهذا ما يدخلني في دوامة تأنيب الضمير والحيرة في حل الموضوع
أنا كتير سعيدة بانضمامي لجلسات الدعم، سابقاً كنت مشتركه بمفاتيح بدون دعم ولكن لاحظت الفرق مع الدعم أنه صار فيه التزام مني أكثر و تركيز أكثر مع الدوره وتذكير بها
١٠٠٪ أنصح ببرنامج مفاتيح لكل أم عندها طفل

كنت أعاني من الضرب بين الأطفال و عدم تنفيذ الأوامر و لجأت للكثير من الحلول من كتب و سوشيال ميديا و اشتراك بدورات أمومة و لكن جربت الاشتراك ببرنامج مفاتيح لمعرفة التربية الصحيحة و إصلاح المشاكل بين أطفالي
ساعدني برنامج مفاتيح في استبدال الأوامر مع أطفالي ل خيارات تضمن تعاون أفضل
و ساعدني في فهم سلوك الأطفال أكثر و أعطاني طرق و أدوات متنوعة للتعامل مع الأطفال
جلسات الدعم قدمت لي العديد من خبرات الامهات في التربية و أغنتني ب مجموعة حلول الأمهات لبعض مشاكل أطفالهم
أنصح ببرنامج مفاتيح في الطفولة للأمهات

قدم لي برنامج مفاتيح الكثير و اللازم في رحلة التربية جعل وقتي أفضل مع أولادي لم يكون خسارة استثماري فيه . أنصح فيه كل الأمهات . عندي ولدين حمزة و جوري

ساعدني برنامج مفاتيح على ترتيب الافكار والمراحل التربوية وسهولة الوصول اليها وقت الحاجة ووجودها بشكل دائم ومستمر. تعلمت التشجيع والدعم المستمر للاستمرار في العملية التربوية بكل حب وضبط الذات وتغيير الاسلوب في كتير من المواقف.طبعا برنامج مفاتيح استثمار مثالي جدا

اعتمدت في السابق موقع التواصل الاجتماعي لكن برنامج مفاتيح ساعدني على ترتيب افكاري واتباع اسلوب محدد بناسب وضعي مع معرفه القواعد الاساسية بالتربيه انصح به كل ام محتاجه ترتب افكارها من زخم الكلام بالتواصل الاجتماعي لدي ٣ اطفال تيم ٥ سنوات وتوأم ٤ سنوات

ساعدني برنامج مفاتيح على التدرج خطوات صغيرة واضحة الهدف لسع بداية الطريق اكيد برنامج مفاتيح هو استثمار ترتب نفسك تقل احساس اللخبطة ، تانيب الضمير ،التقصير ، طفل واحد ، شكرا على جلسات الدعم الي تساعد على التطبيق واكثر فهم واستعاب

فهمت نمط شخصيتي التربوية ( التحكم) و بدأت اركز ماذا اريد من اطفالي و كيف بوعي اكثر و بتطبيق الاداة الاولى الوقت الخاص  فهمت اطفالي و اقتربت منهم اكثر و قل احساسي بالذنب و التقصير اتجاههم و متحمسة جدا للمفاتيح القادمة  نعم أنصح أم ثانية به هو استثمار حقيقي و نقطة تحول لكل مربي جاد